فرشت بساط أحلامي،،
ليُطلق سراح أوهامي،،
فقط ثمّة مايُريبُني في علاقتهما..!
الأحلام.. أرواح عذبة تُشْعرُني بالجمال اللامرئي..!
بالطيران فوق السماوات ..تُشعرُني بمدى صغري ودونيّتي ..الغير دونية ،، حقيقة!
:
تأخُذُني إلى تلك ..بعد رحلة الخيال الساحــر !
إليك ..أيا أوهاماً أعيت عقلي وفكري الضئيل،،
أعيت حواسًّا عن الوقوف على واقع الأيام..!
أثقلت كاهلاً بالكاد يحمل بواقيه..!
:
تأخُذُني إلى عالمَيْن,,
كلاهما يُؤدّي إلى اللاحقيقة!
إلى اللاتصديق!
ولكن!
إلى الجنون!
:
:
أوه!..
أنا في قاعة الامتحان ..معي قلمي الأزرق…وفي الحقيقة لم يبق سـ ـواي !
وأخرى تهبُّ واقفة لتحرّك يدها بعشوائية أعرفها.. وتذهب..
–هلّا أسرعت من فضلك ؟!بقي 10 دقائق على نهاية الوقت
سلّمتُ ما بين يديّ من فوري وحرّكتُ يدي بذات العشوائية .. وخرجت،،
:
– كيف كان الاختبار ؟
–ماذا كان الاختبار ؟
هيه ريم !! أفقدت عقلك !أم أن الاختبار أثّر عليك!
-…………………………!!!!!!
–اعذريني،، فقد عدتُ لتوّي.. من عَالَمَيْــ ـ ن !
شظايا حلم 
15 سبتمبر 2009 عند 1:55 ص
الأحلام لن تكون أحلامًا لو تحولت لحقيقة ..!!
كم أحببت الأوهام حتى قتلتني يومًا ..!
22 سبتمبر 2009 عند 11:28 م
الحُلُم،، مجرد مرحلة للوصول إلى المنال!
والوهم سيبقى يُلاحقنا حتى نرى أن ..
لا شيء يستحق!
لا شيء!
/
غاليتي ،، لا تبتعدي كثيــرا (f)
لك باقة فوّااااحة
🙂
29 سبتمبر 2009 عند 12:43 ص
تعلمين يا روزة..!!
أعدتِ إلي بقايا اشتياق لأيام جميلة ..!!
أيام المقاعد الدراسية..!!
أوه كم تهنا…! وكم سرحنا ..!!
خاصة أيام الاختبارات يحلو التحليق..!
احمدي الله أنك حلقتِ إلى عالمين فكم حلّقت إلى عوالم..!:)
و ..
الأجمل في الموضوع أنها ترطب جو الاختبار ..ولايشعر بها أحد..!
و كأني مستغرقة في حل مسألة ما أعيتني..!!
عيشي عوالمك الجميلة ..
فأيام الطلب…ولاااااا احلى..!!
8 أكتوبر 2009 عند 9:57 ص
أضفتي جمالا على عالمَيْ بمرورك 🙂
“ترطب جو الموضوع ولا يشعر بها أحد!” >> وهذا ما يجعلني أُحلّق أكثر وأكثر !
،،
ممتنة لك،،